DETAILED NOTES ON اضطراب القلق الاجتماعي

Detailed Notes on اضطراب القلق الاجتماعي

Detailed Notes on اضطراب القلق الاجتماعي

Blog Article



ليس من الضروري أن يسيطر مرض الفوبيا الاجتماعية على حياة المصاب، فبالرغم من أن المدة التي يتطلبها العلاج النفسي أو الدوائي طويلة إلا أنها تساعد المريض مباشرة على الشعور بالهدوء والثقة في المواقف الاجتماعية.

يمكن وصف عدة أنواع من الأدوية للمساعدة في إدارة أعراض اضطراب القلق الاجتماعي:

تجنب المواقف الاجتماعية التي يمكن أن تُسبب التوتر تحملهم ولكن بوجود خوف وقلق شديدين.

الخوف من المواقف التي قد يحكم فيها الآخرون عليك حكمًا سلبيًا

ويمكن أن يحدث هذا الرهاب لأي شخص، وأغلب المصابين به يتعرضون لأعراض هذا الاضطراب قبل بلوغ عمر العشرين، وفي بعض الدول يُعتبر الرهاب الاجتماعي ثالث أبرز المشاكل النفسية الشائعة بعد الإدمان والاكتئاب.

قد يعتمد بعض المرضى بالفوبيا الاجتماعية على تناول المخدرات والكحول للتغلب على الخوف والقلق الناجم عن المواقف الاجتماعية.

الرهاب الاجتماعي هو اضطراب نفسي يشعر فيه المصاب بخوف شديد ورغبة شديدة في تجنب المواقف الاجتماعية. نتيجة القلق والتفكير الدائم بانطباع الآخرين عنه، وعدم اعجابهم به أو موائمته لهم، ما يجعله يتخوف من تعرضه للإحراج والإهانة.

قد يعبّر الأطفال عن قلقهم من التفاعل مع البالغين أو أقرانهم عن طريق البكاء أو نوبات الغضب أو التعلق بالوالدين أو رفض الحديث في المواقف الاجتماعية.

يستجيب المصابون عادة الى طرق العلاج المختلفة بشكل إيجابي، فيصبحون قادرون على التخلص من شعور الخوف والقلق والتعامل مع المواقف الاجتماعية وذلك عبر تغيير نمط حياتهم وتناول الأدوية المناسبة.

واجه مخاوفك لكن ليس بتهور ومبالغة إنما من خلال خطوات صغيرة متلاحقة، حدد تماماً ما الذي يسبب لك المخاوف الكبيرة واعمل على تخطيه من خلال الممارسة المستمرة.

قد تؤدي بعض العوامل إلى زيادة احتمالية الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي، وتشمل ما يلي:

يذكر أن تصنيفه كاضطراب ناجم عن تكرار الأعراض التي يشعر بها المريض بشكل يومي وعند كل موقف اجتماعي يتعرض له، والتي تتجسد في الشعور بالقلق والخوف.

جذب الانتباه من خلال مظهر أو حالة معينة. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي تشوه الوجه أو التلعثم أو الرعاش بسبب مرض باركنسون إلى زيادة الشعور بالوعي الذاتي، ما نور قد يؤدي إلى الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي لدى بعض الأشخاص.

تنبغي زيارة طبيبك أو أخصائي الصحة العقلية إذا كنت تشعر بالخوف وتتجنب المواقف الاجتماعية العادية نظرًا لتسببها في شعورك بالإحراج أو القلق أو الهلع.

Report this page